منتدى فجر مصر
اهلا و سهلا بك فى منتدى فجر مصر نتشرف بتسجيلك معانا
منتدى فجر مصر
اهلا و سهلا بك فى منتدى فجر مصر نتشرف بتسجيلك معانا
منتدى فجر مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةتابع حقائق عن سيدنا الخضر عليه السلام   Emptyأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تابع حقائق عن سيدنا الخضر عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تيوليب
•° نائبه المدير °•
•° نائبه المدير °•
تيوليب


انثى
عدد مساهماتى |♥ : 4846
تاريخ ميلادى |♥ : 27/11/1965
تاريخ تسجيلى |♥ : 09/01/2011
موقعى |♥ : www.elfagr.ahlamontada.net/

تابع حقائق عن سيدنا الخضر عليه السلام   Empty
مُساهمةموضوع: تابع حقائق عن سيدنا الخضر عليه السلام    تابع حقائق عن سيدنا الخضر عليه السلام   Icon_minitime1الخميس مايو 05, 2011 6:57 am


فيما جاء بقائه بعد النبى صلى الله عليه وآله وسلم ,
ومن نقل عنه أنه رآه و كلمه .


أخرج ابن أبى حاتم فى التعبير عن على بن أبى على الهاشمى عن جعفر بن محمد بن على بن الحسين عن أبيه [ أن] ( ) على بن أبى طالب كرم الله وجهه قال : لما توفى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجاءت التعزية جائهم آت يسمعون حسه( ) ولا يرون شخصه فقال : السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله وبركاته , كل نفس ذائقة الموت, وانما توفون أجوركم يوم القيامة . إن فى الله عزاء من كل مصيبة , فارجوا , فإن المصائب من حرم الثواب.
فال جعفر : أخبرنى أبى أن على ابن أبى طالب رضى الله تعالى عنه قال : تدرون من هذا ؟ هو الخضر, وهذا الحديث منقطع وضعيف , لان محمد بن على بن الحسين هذا هو الذى يعرف بأبى جعفر الباقر ولم يدرك جده على بن أبى طالب , وعلى بن أبى الهاشمى ضعيف , و أخرجه محمد ابن منصور الجواز عن محمد بن جعفر بن محمد , وعبد الله ابن ميمون القداح كلاهما عن جعفر بن محمد عن أبيه عن على بن الحسين سمعت أبى يقول : لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم جاءت التعزية , فجاء آت يسمعون حسه , ولا يرون شخصه فقال : السلام عليكم ورحمه الله أهل اليبت إن فى الله عزاء كل مصيبة , و خلفا من كل هالك , و دركا من كل ما فات , فبالله ثقوا , و إياه فارجوا , و الحروم من حرم الثواب فقال على : أتدرون من هذا ؟ هو الخضر . و إسناد هذا الحديث ضعيف ؛ لأن القداح متروك , و محمد بن جعفر هذا هو أخو موسى الكاظم حدث عن أبيه وغيره. قال البخارى : أخوه إسحاق أوثق منه , وللحديث متاع ضعيف رواه محمد بن صالح عن محمد بن جعفر, ورواه الواقدى أيضا عن محمد بن جعفر , ورواه محمد بن أبى عمر عن محمد بن جعفر قال ابن الجوزى: محمد بن صالح ضعيف , و الواقدى التوثيق .قال الشيخ تقى الدين بن دقيق العيد فى (الإمام) جمع سيخنا أبو الفتح فى أول كتاب (المغاز و السير ) منضعفه ومن وثقه , ورجح توثيقه , وذكر الأجوبة عما قيل فيه . انتهى .
وابن عمر ليس بمجهول بل هو معروف كالشمس .
قال الحافظ ابن حجر فى (الإصابة) هذا إطلاق صعب فإن أبى عمر أشهر من ثقة حافظ صاحب مسند مشهور مروى عنه وهذا الحديث فيه: أخبرنى به شيخنا حافظ العصر أبو الفضل بن الحسين أخبرنى محمد بن القيم أخبرنا أبو الحسين النجارى عن محمد بن معمر أخبرنا سعيد بن أبى الرجاء أخبرنا أحمد بن محمد بن النعمان أخبرنا أبو بكر بن المقرى أخبرنا إسحاق بن أحمد الخزاعى . حدثنا محمد بن يحيى عن أبى عمر العدنى . حدثنا محمد بن جعفر بن محمد قال:أبى جعفر بن محمد الصادق يذكر عن أبيه عن جده عن ابن أبى طالب رضى الله تعالى عنه أنه دخل عليه نفر من قريش فقال : ألا أحدثكم عن أبى القاسم قالوا: بلى . فذكر الحديث بطوله فى وفاة النبى صلى الله عليه وآله وسلم . وفى آخره فقال جبريل : يا أحمد عليك السلام هذا آخر وطىء الأرض إنما كنت أنت حاجتى من الدنيا , فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم و جاءت التعزية جاء آت يسمعون حسه , ولا يرون شخصه , وقال : السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله إن فى الله عزاء من كل مصيبة , و خلفا من كل هالك , ودركا من كل فائت , فبالله فثقوا , و إياه فارجوا , فإن المحروم من حرم الثواب , و السلام عليكم فقال على : هل تدرون من هذا ؟ هذا الخضر . متكلم فيه كما تقدم. وأخرج منه خبر النتعزيه ابن عساكر( ) فى تاريخه من طريق الثورى عن عبد الله بن محرز عن يزيد بن الأصم عن على به , وهذا أيضا ضعيف فإن ابن المحرز غير ثقه. قاله ابن معين .
و أخرج البيهقى عن كامل بن طلحة عن عباد بن عبد الصمد عن أنس رضى الله تعالى عنه قال : لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أحدق به أصحابه فبكوا حوله, و اجتمعوا , فدخل رجل أشهب اللحية بسيم صبيح , فتخطى رقابهم فبكى ثم التفت إلى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: إن فى الله عزاء كل مصبية , وعوضا من كل فائت , و خلفا من كل هالك , فإلى الله فأنيبوا , وإليه فارغبوا , فإن المصاب من لم يجز بالثواب , و انصرف , فقال بعضهم لبعض : تعرفون الرجل؟ فقال أبو بكر و على : نعم هو أخو رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الخضر . قلت : دل هذا الحديث على انهما كانا جازمين ببقائه إلى زمن النبى صلى الله عليه وآله وسلم و حياته بعده , وذلك لا يكون إلا بسماع من النبى صلى الله عليه وآله وسلم . كما يدل حديث عمر الآتى ذكره .
فإن قلت ك سلمنا أنهما سمعا من النبى صلى الله عليه وآله وسلم ببقائه إلى الوقت المذكور لكن من أين علما أن المغزى هو الخضر .
قلت : علما ذلك بالفراسة الإيمانية التى أشار إليها النبى صلى الله عليه وآله وسلم بقوله: 0 اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله )( ) ومن ينظر بنور الله فإنه يرى الحق حقا و الباطل باطلا , أو بعلامة ذكرا النبى صلى الله عليه وآله وسلم لهما كما وقع ذلك فى حق أويس القرنى , ويؤيد هذا ما نقل عن المشايخ العظام و الأولياء الكرام من أن الخضر عليه السلام علامة يتعرف بها بين الأنام . وأخرجه ابن أبى النيا عن كامل بن طلحة عن عباد بن عبد الصمد . وفى متنه مخالفة لهذا السياق , و أخرجه الطبرانى فى ( الأوسط) عن كامل بن طلحة , وفال ك تفرد به عباد بن عبد الصمد عن أنس , و قال : البيهقى : عباد بن عبد الصمد ضعيف , و هذا منكر بمرة و أخرجه الحاكم و قال هذا شاهد تقدم , و إن كان عباد ابن عبد الصمد ليس من شرط هذا الكتاب . وأخرج سيف بن عمر – رضى الله عنهما قال : لما توفى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم جاء أبو بكر حتى دخل عليه , فلما رآه مسجى قال: إنا لله و إنا إليه راجعون , ثم صلى عليه فرفع إهل البيت , عجيجا( ) سمعه أهل المصلى , فلما سكن ما بهم سمعوا تسليم رجل على الباب صيت جليل يقول : السلام عليكم يا أهل البيت كل نفس ذائقة الموت , وإنما توفون أجوركم يوم القيامة . ألا و إن فى الله خلفا عن كل أحد , و نجاة من كل مخافة . فالله ارجوا , و به فثقوا , فإن المصاب من حرم الثواب , فاستمعوا له , وقطعوا البكاء , ثم طلعوا له فلم يروا أحدا , فعادوا لبكائهم فنادهم مناد أخر : يا أهل البيت أذكروا الله و احمدوه على كل حال و وكونوا من المخلصين إن فى الله عزاء من كل مصيبه وعوضا من كل هلكة . فبالله ثقوا , وإياه فأطيعوا ( ) فإن المصاب من حرم الثواب فقال أبو بكر رضى الله تعالى عنه : هذان الخضر و إلياس قد حضرا وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . قال ابن حجر فى (الإصابة): سيف قيه مقال , و شيخه لا يعرف . قلت : حاصل هذا الكلام الضعيف . و أخرج البيهقى من طريق الزنى قال : حدثنا الشافعى عن القاسم بن عبد الله بن عمرو بن حفص عن جعفر ابن محمد عن أبيه قال : ألا أحدثكم عن من قريش دخل على أبيه على بن الحسين و قال : ألا أحدثكم عن رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم قالوا: بلى فحدثنا عن أبى القاسم قال : لما توفى رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم و جاءت التعزيه سمعوا صوتا من ناحية البيت : السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله وبركاته , إن فى الله عزاء كل مصيبة , و خلفا من هالك , و دركا من كل فائت , فبالله فثقوا , وإياه فارجوا , فإن المصاب من حرم الثواب . فقال على : أتدرون من هذا؟ هذا الخضر وأخرجه من طريق الربيع ابن سليمان المرادى قال: إن الشافعى قال: أخبرنى القاسم بن عبد الله بن عمر بن حفص عن جعفر بن محمد عن ابيه عن جده قال: لما توفى رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم و جاءت التعزيه سمعوا قائلا يقول : إن فى الله عزاء من كل مصيبة , وإياه فارجوا . فإن المصاب من حرم الثواب .
وأخرجه من طريق أبى الوكيد المخزومى قال : حديثا أنس بن عياض عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله قال: لما توفى رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم عزتهم الملائكة وجاء آت يسمعون الحس , ولا يرون الشخص , فقال : السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله وبركاته إن فى الله عزاء كل مصيبه , و خلفا من كل فائت فبالله فثقوا , و إياه فارجوا فإن المحروم من حرم الثواب و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
قال البيهقى : هذان الإسنادان ( )أحدهما يتأكد بالآخر , و يدل على أصلا من حديث جعفر , قال شهاب الدين المقريزى المسمى بـ( إمتاع الأسماع) , وقد خرج الحاكم فى مستدركه حديث جابر هذا من طريق أبى الوليد بهذا السند , وقال: هذا حديث صحيح الإسناد , ولم يخرجاه , و المخزومى هذا ليس بخالد بن إسماعيل الكوفى إنما هو هشام بن إسماعيل الصنعانى( ) , وهو ثقة مأمون . انتهى قلت: حديث البيع بن سليمان أورده الشافعى فى (الأم)
فى كتاب (الجنائز) نقلا عن شيخه القاسم , و لم يذكر عنه أنه الخضر لكن الأخبار بعضها يفسر البعض , فالمبهم فى هذا الخبر جاء مفسر فى أخبار أخر كما تقدم ذكرها.
وجزم الشيخ أبو إسحاق فى (المهذب) فى حديث التعزية بإن المغزى هو الخضر , فكلام الإمام النووى شرخه يرشد إلى أن أصحاب الشافعى ذكروه كصاحب المهذب , و النووى إمام جليل , و عالم نبيل , لو يأت بعده من يداينه فضلا عمن يفوقه . فإن قلت : هذا الحديث مرسل ضعيف فلا يجوز الاحتجاج به لأن على بن الحسين لم يدرك جده, وشيخ الشافعى القاسم هذا ضعيف جزم به البيهقى و غيره. قلت : المرسل عندنا و عند مالك و أحمد حجة و الضعيف يتقوى بكثرة الطرق كما مر مرارا مع أن نقل المجتهد إياه فى كتاب , و سكوته عنه يشعر بأن له أصلا ثابتا عنده على أن حديث جابر صحح الحاكم إسناده كما ذكرنا آنفا.
و قال العلامة الحلبى فى شرح منية المصلى : رئى الخضر عزى أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: إن فى الله عزاء من كل مصيبة , وخلفا من كل هالك, و دركا من كل فائت. فبالله ثقوا , و إياه فارجوا , فإن المصاب من حرم الثواب . رواه الإمام الشافعى فى(الأم) , وذكره إلينا , وفيه دليل على أن الخضر حى وهو قول أكثر العلماء ذكره السروجى فى(شرح الهداية).انتهى.
و أخرج ابن شاهين فى (كتاب الجنائز)له عن محمد بن عجلان عن محمد بن المنكدر قال: بينما عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه يصلى جنازة إذا هاتف من خلفه ألا لا تسبقنا بالصلاة رحمك الله , فانتظره حتى لحق بالصف فكبر فقال: إن تعذبه فقد عصاك , و إن تغفر له فإنه فقير إلى رحمتك, فنظر عمر و أصحابه إلى الرجل , فلما دفن اليت سوى الرجل عليه من تراب القبر ثم قال: طوبى لك يا صاحب القبر إن لم تكن عريفا( ) أو جابيا( ) أو خازنا( ) أو كاتبا أو شرطيا فقال عمر: خذوا لى هذا الرجل نسأله عن صلاته وعن كلامه , فتوارى الرجل عنهم , فإذا أثر قدمه ذراع فقال عمر : هذا هو والله الخضر الذى حدثنا عنه النبى صلى الله عليه وآله وسلم . قال ابن الجوزى : فيه مجهول و انقطاع بين ابن المنكدر و عمر . قلت : حاصل هذا الكلام أن الحديث ضعيف
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تابع حقائق عن سيدنا الخضر عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تابع حقائق عن سيدنا الخضر عليه السلام
» تابع حقائق عن سيدنا الخضر عليه السلام
»  حقائق عن سيدنا الخضر عليه السلام
» تابعحقائق عن سيدنا الخضر عليه السلام
» تابع أصحاب الإمام المهدي عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى فجر مصر :: •° ركن الفجر الدينى °• :: •° روحانيات الفجر °•-
انتقل الى: