[]تصميم رائع لجناح النحلة، ولولا هذا التصميم الدقيق لم تستطع النحلة أن ترف بجناحها 11400 رفة في الدقيقة الواحدة. فتأمل عظمة الخالق سبحانه وتعالى ودقة صنعه. هذه السرعة الكبيرة لجناح النحلة سوف ترفع درجة الحرارة حتى 47 درجة مئوية. (هذا خلق الله!!). لنتأمل النص القرآني ( وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون . ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون ) [النحل: 68-69].
صورة وجهه النحل
صورة بالألوان الحقيقية لعين النحلة وتظهر باللون الأحمر، وتظهر عليها أكثر من 30 ألف عدسة ضوئية فائقة!! مما يجعل النحلة ترى أفضل منا بكثير، ويحاول العلماء اليوم صنع كاميرا بعدسات تشبه عين النحلة، ولكنهم يقفون عاجزين أمام روعة التصميم الإلهي المحكم لهذه العين.
تأملوا معايهـ هذا الرأس لنحلة لا يتجاوز حجم دماغها رأس الإبرة، وعلى الرغم من ذلك يحوي آلاف الملايين من الخلايا، تعمل جميعها بسرعة مذهلة تعجز أضخم أجهزة الكمبيوتر في العالم عن تقليدها، فسبحان الله!
]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة لصورة الأصلية بأبعاد 960 * 726 و حجم 60KB.[
واليكم هذه الصور النادرة أيضا بيوت ملكات قبل أن تخرج اليرقات منها
وظيفة ملكة النحل هي الإباضة فتبيض بين 1000- 1500 بيضة في اليوم وظيفة الذكور القليلة العدد في الخلية هي تخصيب الملكة وعملية التخصيب لا تتم على يد كل الذكور بل تقوم الملكة باختبار أقوى الذكور بعد أن تخرج في رحلة طويلة وسريعة للغاية والذكر الذي يقوى على اجتياز المهمات التي تضعها الملكة يحظى بالتخصيب والباقي يفوته القطار وسبب ذلك هو أن الخلية تحتاج لذكور أقوياء لكي تحافظ على بقائها أما لو كانت الذكور ضعيفة لإإن ذلك سيساهم في فشل الخليلة وانقراضها مستقبلا.!