تيوليب •° نائبه المدير °•
عدد مساهماتى |♥ : 4846 تاريخ ميلادى |♥ : 27/11/1965 تاريخ تسجيلى |♥ : 09/01/2011 موقعى |♥ : www.elfagr.ahlamontada.net/
| موضوع: عروس البحر الأبيض المتوسط، الأحد مايو 22, 2011 9:58 am | |
| [size=21][b][b][size=9][b][size=21][b][center]
ختاما ارجو ان الموضوع ينال اعجابكم .... [/b]
اسكندريه عروس البحر المتوسط ܔܓܛܜܓܛܜ
[size=21]
الإسكندرية (باليونانية:Ἀλεξάνδρεια):
والتي تشتهر باسم عروس البحر الأبيض المتوسط، هي ثاني أكبر مدينة في مصر بعد العاصمة القاهرة، وتعتبر العاصمة الثانية لمصر والعاصمة القديمة لها، تقع على امتداد ساحل البحر الأبيض المتوسط بطول حوالي 70 كم شمال غرب دلتا النيل، يحدها من الشمال البحر المتوسط، وبحيرة مريوط جنوبًا حتى الكيلو 71 على طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي، يحدها من جهة الشرق خليج أبو قير وقرية إدكو، ومنطقة سيدي كرير غربًا حتى الكيلو 36.30 على طريق الإسكندرية – مطروح السريع.
تضم الإسكندرية بين طياتها الكثير من المعالم المميزة، إذ يوجد بها أكبر ميناء بحري في مصر هو ميناء الإسكندرية والذي يخدم حوالي 80 ٪ من إجمالي الواردات والصادرات المصرية، وتضم أيضًا مكتبة الإسكندرية الجديدة التي تتسع لأكثر من 8 ملايين كتاب، كما تضم العديد من المتاحف والمواقع الأثرية مثل قلعة قايتباي وعمود السواري وغيرها، يبلغ عدد سكان الإسكندرية حوالي 4,123,869 نسمة (حسب تعداد 2006) يعملون بالأنشطة التجارية والصناعية والزراعية. تنقسم الإسكندرية إلى ستة أحياء إدارية هي حي المنتزه، حي شرق، حي وسط، حي غرب، حي الجمرك، حي العامرية، تحتوي هذه الأحياء على 16 قسما تضم 129 شياخة، بالإضافة إلى مدن رئيسية تابعة لها مثل مدينة برج العرب ومدينة برج العرب الجديدة.
بدأ العمل على إنشاء الإسكندرية على يد الإسكندر الأكبر سنة 332 ق.م عن طريق ردم جزء من المياه يفصل بين جزيرة ممتدة أمام الساحل الرئيسي تدعى "فاروس" بها ميناء عتيق، وقرية صغيرة تدعى "راكتوس" أو "راقودة" يحيط بها قرى صغيرة أخرى
تنتشر كذلك ما بين البحر وبحيرة مريوط، واتخذها الإسكندر الأكبر وخلفاؤه عاصمة لمصر لما يقارب ألف سنة، حتى الفتح الإسلامي لمصر على يد عمرو بن العاص سنة 641، اشتهرت الإسكندرية عبر التاريخ من خلال العديد من المعالم مثل مكتبة الإسكندرية القديمة والتي كانت تضم ما يزيد عن 700,000 مجلّد، ومنارة الإسكندرية والتي اعتبرت من عجائب الدنيا السبع، وذلك لارتفاعها الهائل الذي يصل إلى حوالي 35 مترًا، وظلت هذه المنارة قائمة حتى دمرها زلزال قوي سنة 1307.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 800x374.
في بداية القرن الرابع قبل الميلاد، لم تكن الإسكندرية سوى قرية صغيرة تدعى "راكتوس" أو "راقودة" يحيط بها قرى صغيرة، يقول عنها علماء الآثار أنها ربما كانت تعتبر موقعًا إستراتيجيًا لطرد الأقوام التي قد تهجم من حين إلى آخر من الناحية الغربية لوادي النيل، أو لربما كانت "راكتوس" مجرد قرية صغيرة تعتمد على الصيد ليس إلا، وعلى امتداد الساحل الرئيسي للقرية توجد جزيرة تسمى "فاروس" يوجد بها ميناء يخدم الجزيرة والقرى الساحلية معًا. في ذلك الوقت كانت مصر محتلة من قبل الفرس منذ سقوط حكم الفراعنة والأسرة الثلاثون عام 343 ق.م، ولم تكن مصر الوحيدة الواقعة تحت احتلال الفرس، فقد كانت بلاد الشام والعراق واقعة تحت هذا الاحتلال، وفي مقابل قوة الفرس كانت قوة الاغريق في ازدياد سريع، وبدأت المواجهة بينهما في ربيع عام 334 ق.م، واستمرت المعارك بينهما حتى دخل الإسكندر الأكبر مدينة صور ومن ثم إلى غزة حتى أتم دخول مصر عام 333 ق.م .
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 800x600.
تمثال يشبه أبو الهول بالمسرح الروماني
بعد دخول الإسكندر الأكبر مصر وطرده للفرس منها، استقبله المصريون بالترحاب نظرًا للقسوة التي كانوا يعاملون بها تحت الاحتلال الفارسي ، ولكي يؤكد الإسكندر الأكبر أنه جاء إلى مصر صديقًا وحليفًا وليس غازيًا مستعمرًا، واتجه لزيارة معبد الإله آمون إله مصر الأعظم في ذلك الوقت، فذهب إلى المعبد في واحة سيوة، وأجرى له الكهنة طقوس التبنى ليصبح الإسكندر الأكبر ابنًا للإله آمون، ولقب فيما بعد بابن آمون[9]، وفي طريقه إلى المعبد مر بقرية للصيادين كانت تسمي "راقودة"، فأعجب بالمكان وقرر أن يبني مدينة تحمل اسمه لتكون نقطة وصل بين مصر واليونان وهي مدينة الإسكندرية، وعهد ببنائها إلى المهندس "دينوقراطيس"، والذي قام بتشييدها على نمط المدن اليونانية، ونسقها بحيث تتعامد الشوارع الأفقية على الشوارع الرأسية، وبعد عدة شهور ترك الإسكندر مصر متجهًا نحو الشرق ليكمل باقى فتوحاته، ففتح بلاد فارس، لكن طموحاته لم تتوقف عند هذا الحد بل سار بجيشه حتى وصل إلى الهند ووسط آسيا، وبينما كان الإسكندر هناك فاجأه المرض الذي لم يدم طويلاً حيث داهمه الموت بعد عشرة أيام وهو لم يتجاوز ال32 من عمره .
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 800x573.
قلعة قايتباي تم بنائها في الموقع القديم لمنارة الإسكندرية
اتسمت الإسكندرية في مطلعها بالصبغة العسكرية كمدينة للجند الإغريق، ثم تحولت أيام البطالمة الإغريق إلي مدينة ملكية بحدائقها وأعمدتها الرخامية البيضاء وشوارعها المتسعة، كانت تطل علي البحر وجنوب شرقي الميناء الشرقي الذي كان يطلق عليه الميناء الكبير؛ إذا ما قورن بينه وبين ميناء هيراكليون عند أبو قير علي فم أحد روافد النيل القديمة التي اندثرت، وحالياً انحسر مصب النيل ليصبح علي بعد 20 كيلومتراً من أبوقير عند رشيد. لم يكن تخطيط المدينة الجديدة مبدعاً بل كان تخطيطاً أشبه بالمدن الإغريقية القديمة، حيث كان تخطيطها علي شكل شطرنج وهو عبارة عن شارعين رئيسيين ومتقاطعين بزاوية قائمة هما شارع "كانوبك" وشارع "سوما" وعرض كل منهما 14 متر، ومنهما تتفرع شوارع جانبية متوازية عرضها 7 متر، وكان شارع "كانوبك" (شارع فؤاد حاليًا) يربط بوابة القمر من الغرب وبوابة الشمس من الشرق، وكان الشارع يمتد شرقًا ليربط مدينة كانوبس (أبوقير)، وكان يتقاطع شارع سوما (شارع النبي دانيال حاليًا) مع شارع كانوبك ويمتد من الشمال للجنوب، وتقاطعهما كان مركز مدينة الإسكندرية.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 755x600.
لوحة توضح الشكل العام للإسكندرية سنة 1830
شهدت الإسكندرية في عهد الخديوي إسماعيل تحديداً اهتماماً يشابه الاهتمام الذي أولاه لتخطيط مدينة القاهرة، فأنشأ بها الشوارع والأحياء الجديدة وتمت إنارة الأحياء والشوارع بغاز المصابيح بواسطة شركة أجنبية، وأنشئت بها جهة خاصة للاعتناء بتنظيم شوارعها وللقيام بأعمال النظافة والصحة والصيانة فيها، ووضعت شبكة للصرف الصحى وتصريف مياه الأمطار، وتم رصف الكثير من شوارع المدينة، وقامت إحدى الشركات الأوروبية بتوصيل المياه العذبة من منطقة المحمودية إلي المدينة وتوزيعها بواسطة (وابور مياه) الإسكندرية، وأنشئت في المدينة مباني ضخمة وعمارات سكنية فخمة في عدد من الأحياء كمنطقة محطة الرمل وكورنيش بحري.
ميناء الإسكندرية سنة 1870
تعرضت الإسكندرية خلال هذه العصر الحديث إلى الكثير من الأحداث وخاصة عند بداية الاحتلال البريطاني لمصر، حيث قام الأسطول البريطاني بقصف المدينة لمدة يومين متواصلين حتى استسلمت المدينة معلنةً بداية الاحتلال البريطاني لمصر والذي دام لسبعين عامًا، وتحت الاحتلال البريطاني زاد عدد الأجانب وخاصة اليونان الذين أصبحوا يمثلون مركزًا ثقافيًا وماليًا مهم في المدينة، وتحولت الإسكندرية وقناة السويس إلى مواقع استراتيجية مهمة للقوات البريطانية. تعرضت المدينة لأضرار هائلة في فترة الحرب العالمية الثانية، حيث كانت تقصفها الطائرات الحربية لدول المحور خصوصًا الإيطالية والألمانية ماتسبب في دمار ومقتل المئات واعتبرت الإسكندرية أكثر المدن المصرية تضرراً من تلك الحرب.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 800x523.
ميدان محمد علي سنة 1915
المناخ
تتميز الإسكندرية بمناخ معتدل، إذ يسود بها مناخ البحر المتوسط والذي يتميز بصيفه الحار والجاف وشتائه الرطب والمعتدل والممطر، فصل الشتاء في الإسكندرية خلال شهور ديسمبر، يناير وفبراير وتترواح درجة الحرارة العظمى في فصل الشتاء ما بين 12 : 18 درجة مئوية، وتتعرض الإسكندرية خلال فصل الشتاء إلى العديد من العواصف الرعدية الشديدة والبرد والأمطار الغزيرة، أما في فصل الصيف في الإسكندرية خلال شهور يونيو، يوليو وأغسطس وتترواح درجة الحرارة فيه من بين 25 : 30 درجة مئوية، ويتميز صيف الإسكندرية بالجفاف وارتفاع نسبة الرطوبة، أما فصلي الربيع والخريف فيعتبران أفضل وقت لزيارة المدينة، وفيهما لا تزيد درجة الحرارة العظمى عن 22 درجة مئوية.
الاسكندرية في فصل الشتاء
السكان والأنشطة الاقتصادية
يبلغ عدد سكان الإسكندرية (حسب إحصاء عام 2006) ما يقارب 4,123,869 نسمة، منهم 2,106,350 نسمة من الذكور، و2,017,519 نسمة من الإناث، ويتميز سكانها بالتنوع ما بين عمال وفلاحين وبدو وتجار وصيادين وموظفين وغيرهم، ويتنوع النشاط الاقتصادي بالمدينة ما بين زراعي، صناعي، تجاري ومالي كالتالي:
النشاط الزراعي :
تبلغ المساحة المزروعة بالمحافظة نحو 162.1 ألف فدان، فضلاً عن 133 ألف فدان قابلة للزراعة، ويعتمد نظام الري في الإسكندرية على الغمر من مياه ترعة المحمودية ومشروعات المياه الجديدة بمنطقة النوبارية، كما توجد مساحات كبيرة بالساحل الشمالي الغربي تزرع اعتمادًا علي مياه الأمطار، وتبلغ المساحة المحصولية بالمحافظة 318 ألف فدان، ويعد القمح والطماطم من أهم المحاصيل التي يتم زراعتها بالمدينة.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 800x600.
ترعة المحمودية
النشاط الصناعي :
تعتبر الإسكندرية مدينة صناعية بالدرجة الأولي، حيث يمثل إنتاجها الصناعي حوالي 40% من إجمالي الإنتاج الصناعي بالجمهورية[16]، وتتركز الأنشطة الصناعية في مناطق محرم بك، وكرموز، القباري، السيوف، الرأس السوداء، أبو سليمان، الطابية، أبو قير وبالأخص مدينة برج العرب الصناعية ومنطقة غرب الإسكندرية، ومن أهم مجالات الاستثمار الصناعي في المدينة الصناعات الكيماوية والمعدنية والجلدية والكهربائية والهندسية والغزل والنسيج والأسمنت والبترول.
الثروة السمكية والحيوانية :
يقدر إجمالي إنتاج المحافظة من الثروة السمكية بنحو 11627 طنًا عام 2001، أما بالنسبة للثروة الحيوانية فتحتضن الإسكندرية العديد من مشروعات تربية الحيوانات والدواجن حيث يبلغ عدد رؤوس الأبقار والجاموس نحو 70.4 ألف رأس و96.8 ألف من الأغنام والماعز، كما يوجد بالمحافظة 22 وحدة بيطرية ومجزرين، ويبلغ عدد الرؤوس المذبوحة بالمجازر نحو 178 ألف رأس. أكثر من 56% من أعداد الحيوانات تتركز في منطقة برج العرب ومنطقة بنجر السكر، بينما يوجد بمنطقة العامرية 26% من أعداد الحيوانات، في الوقت الذي تتضائل فيه أعداد الحيوانات بمنطقة المعمورة وخورشيد لتمثل نحو 4.8% من الإجمالي.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 800x534.
مراكب الصيادين
الثروة المعدنية :
يوجد بالإسكندرية مجمع ضخم لإنتاج الحديد والصلب (شركة عز الدخيلة) بمنطقة العجمي، ومصنع الأسمنت بمنطقة الغربانيات ببرج العرب والذي يحصل علي المادة الخام من منطقة العامرية، كذلك توجد محاجر للزلط والرمل والحجر الجيري والطفلة والجبس بمنطقة العامرية وبرج العرب، كما يوجد بالمحافظة شركة الإسكندرية للكيماويات، وتشتهر المحافظة بكونها المصدر الأساسي لملح الطعام لجميع محافظات الجمهورية من خلال إنتاج شركة النصر للملاحات والتي يبلغ إنتاجها 100 ألف طن سنويًا.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 800x134.
صورة بانورامية لمنطقة الميناء الشرقي تظهر فيه (من اليمين إلى اليسار) مناطق بحري، المنشية، محطة الرمل، الشاطبي
اتسعت الاسكندرية في القرن العشرين اتساعًا كبيرًا، وتوسع العمران بها في الاتجاهين الشرقي والغربي خاصة بالإضافة إلى الاتجاه الجنوبي، بالنسبة للتوسع نحو الجنوب فقد امتد العمران في منطقة محرم بك إلى ترعة المحمودية وحي غيط العنب، وتوسعت المدينة نحو الشرق وأخذ العمران يزحف نحو منطقة الرمل وساعد على ذلك وجود منطقة سكة حديد الرمل التي ساعدت في اتجاه العمران إلى سيدي بشر والعصافرة ثم المندرة والمنتزة والمعمورة حتى وصل العمران إلى حي أبوقير، أما التوسع نحو الغرب فشمل مناطق المكس والدخيلة والعجمي، حتى بلغ طول الشريط الساحلي للإسكندرية حوالي 70 كم.
تنقسم مدينة الإسكندرية إلى ستة أحياء إدارية هي:
حي المنتزه وهو أكبر أحياء الإسكندرية مساحة، يبلغ عدد سكانه وفقًا لإحصاء عام 2006 ما يقارب 1190287 نسمة ، ومن أهم معالمه قصر المنتزه. حي شرق الإسكندرية يبلغ عدد سكانه حوالي 985786 نسمة ، ويضم الحي أغلب وأهم المناطق الراقية بالمدينة مثل مناطق لوران، سموحة, زيزينيا، سان ستيفانو، سموحة. حي وسط الإسكندرية يبلغ عدد سكانه حوالي 520450 نسمة ، ويضم العديد من المناطق الهامة كونه يقع في مركز المدينة مثل ديوان محافظة الإسكندرية وأغلب قنصليات الدول العربية والأجنبية بالإسكندرية.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 800x600.
الكورنيش في منطقة بحري
حي غرب الإسكندرية يبلغ عدد سكان الحي ما يقارب 386374 نسمة ، ومن أهم معالمه ميناء الإسكندرية. حي الجمرك وهو أهم الأحياء الشعبية بالإسكندرية، ويعرف أيضًا باسم "بحري"، يبلغ عدد سكان الحي حوالي 145558 نسمة ، ومن أهم معالم الحي جامع المرسي أبو العباس، قلعة قايتباي وقصر رأس التين الرئاسي. حي العامرية يقع هذا الحي خارج حدود الامتداد العمراني للإسكندرية، إذ يقع في الاتجاه الجنوبي الغربي من المدينة، يبلغ عدد سكان الحي ما يقارب 845845 نسمة.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 800x532.
قنصلية إيطاليا بالإسكندرية
دور السينما واماكن الترفيه :
تضم الإسكندرية الكثير من دور السينما المنتشرة في مختلف أحيائها مثل سينما ريالتو، ريو، أمير، مترو، رينسانس، فريال، راديو، ستراند، وسينما سان ستيفانو ، بالإضافة لذلك توجد العديد من المسارح مثل مسرح سيد درويش أو دار أوبرا الإسكندرية والذي يعد مسرح الاحتفالات الرئيسي الرسمي بالمدينة، مسرح السلام، مسرح الليسيه، مسرح لونا بارك، ومسرح بيرم التونسي ، وتضم الإسكندرية كذلك العديد من النوادي الرياضية والأماكن الترفيهية مثل نادي سبورتنج، نادي سموحة، نادي الإتحاد السكندري، نادي الصيد، نادي الترام، نادي لاجون، نادي أكاسيا، بالإضافة إلى العديد من النوادي الاجتماعية ومحصورة بقطاعات وظيفية معينة وتوجد أغلبها على كورنيش الإسكندرية مجاورة لبعضها مثل نادي الأطباء، نادي المهندسين، نادي المعلمين، نادي القضاة، نادي المحامين، ونادي نقابة التجاريين ، تضم الإسكندرية كذلك العديد من الأماكن الترفيهية والمراكز التجارية والمولات مثل سان ستيفانو جراند بلازا، جرين بلازا، الوطنية مول، زهران مول، كارفور، سيتي سنتر، وديب مول ، وتضم المدينة أيضًا الملاهي مثل فاتنزيا لاند، ملاهي السندباد، كريزى ووتر، قرية الاسد، دريم اليكس، وملاهي كرامنتس.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 800x600.
مسرح سيد درويش (دار الأوبرا بالإسكندرية)
[b] الميادين والحدائق العامة
الميادين:
مدينة الإسكندرية مليئة بالكثير من الميادين العامة من أبرزها ميدان المنشية، ميدان أحمد عرابي بمنطقة المنشية، ميدان سعد زغلول بمنطقة محطة الرمل، ميدان الشهداء في منطقة محطة مصر بمركز المدينة، ميدان أحمد زويل بجوار وابور المياه بمنطقة باب شرقي، ميدان الأنفوشي، ميدان الإبراهيمية، بالإضافة إلى الكثير من الميادين المنتشرة في أنحاء المدينة.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 794x599. منظر عام لميدان الشهداء
الحدائق:
تضم مدينة الإسكندرية العديد من الحدائق العامة مثل حدائق المنتزة الملكية وهي مجموعة حدائق غناء تحيط بقصر المنتزة أحد القصور الملكية السابقة وتبلغ مساحتها 370 فدان وتحتوى على أشجار ونخيل ومجموعة من أحواض الزهور كما تضم متحفًا وشواطىء للاستحمام وخلجانا طبيعية ومركزًا سياحيًا متكاملاً ويضم فنادق ومطاعم وشاليهات وحديقة للأطفال على مساحة 4.5 فدان ويوجد بحديقة المنتزة فندق فلسطين، ومركزًا للرياضات البحرية، بالإضافة لحدائق المنتزة توجد أيضًا حدائق الشلالات، حدائق و قصر أنطونيادس والتي تحتوى على أشجار وزهور وتماثيل من الرخام مصممة على الطراز اليوناني وبها قصر أنطونيادس، حديقة النزهة، والحديقة الدولية.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 800x600.
جانب من حدائق قصر المنتزه
القصور:
قصر المنتزه وهو أحد القصور الملكية الموجودة بالمدينة، بناه الخديوي عباس حلمي الثاني عام 1892، تبلغ مساحته ومنطقة الحدائق حوالي 370 فدان ويتكون من عدة مباني وهو أحد القصور الملكية السابقة ويضم متحفًا للمقتنيات الملكية، ويضم في ساحته قصرين هما قصر السلاملك وقصر الحرملك. قصر رأس التين أقدم القصور الموجودة بالمدينة، أحد المعالم التاريخية والأثرية بالإسكندرية، وشهد هذا القصر نهاية حكم الأسرة العلوية في مصر عندما شهد خلع الملك فاروق، وشهد رحيله منه الي منفاه بإيطاليا على ظهر اليخت الملكي المحروسة، ويعد القصر حاليًا واحد من ضمن القصور الرئاسية في مصر. قصر أنطونيادس. قصر الصفا.
قصر المنتزه
الفنادق:
تضم الإسكندرية الكثير من الفنادق السياحية مثل:
فندق فور سيزونس الإسكندرية. فندق سوفيتيل الإسكندرية. فندق هيلتون جرين بلازا. فندق هيلتون برج العرب. فندق شيراتون المنتزة. فندق رينسانس ماريوت. فندق فلسطين. قصر السلاملك. فندق سان جيوفاني.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 798x599.
فندق فور سيزونس الاسكندرية
المساجد:
تتميز الإسكندرية باحتضانها للعديد من المدارس والمنشآت الدينية الإسلامية ومئات المساجد الكبيرة، ولعل أشهر تلك المساجد هي التي تتركز في حي الجمرك، حيث يبلغ عدد المساجد فيه حوالي 80 مسجدًا، وفيما يلي نذكر أهم المساجد الموجودة بالمدينة:
مسجد المرسي أبو العباس. مسجد القائد إبراهيم. مسجد الإمام البوصيري. مسجد ياقوت العرش. مسجد سيدي جابر الأنصاري. مسجد سيدي جابر الشيخ. مسجد حاتم. مسجد سيدي بشر. مسجد المواساة. مسجد النبي دانيال. مسجد العطارين.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 800x600.
مسجد المرسي ابو العباس
الكنائس:
كنيسة المرقسية الكبرى. كنيسة السيدة العذراء. كنيسة البشارة. كنيسة سانت انطوني. كنيسة الملائكة ميخائيل وجبرائيل. الكنيسة الإنجيلية الأرثوذكسية اليونانية. كنيسة سانت كاترين. كاتدرائية سان مارك.
هذه الصورة تم اعادة تحجيمها . الحجم الافتراضي لها هو 800x600. [size=21] الكنيسة الإنجيلية الأرثوذكسية اليونانية بوسط المدينة
[/size][/b] [size=21][b] | |
|