منتدى فجر مصر
اهلا و سهلا بك فى منتدى فجر مصر نتشرف بتسجيلك معانا
منتدى فجر مصر
اهلا و سهلا بك فى منتدى فجر مصر نتشرف بتسجيلك معانا
منتدى فجر مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةخطوات النجاح من وقع خطا سيد الناجحين"3" Emptyأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خطوات النجاح من وقع خطا سيد الناجحين"3"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تيوليب
•° نائبه المدير °•
•° نائبه المدير °•
تيوليب


انثى
عدد مساهماتى |♥ : 4846
تاريخ ميلادى |♥ : 27/11/1965
تاريخ تسجيلى |♥ : 09/01/2011
موقعى |♥ : www.elfagr.ahlamontada.net/

خطوات النجاح من وقع خطا سيد الناجحين"3" Empty
مُساهمةموضوع: خطوات النجاح من وقع خطا سيد الناجحين"3"   خطوات النجاح من وقع خطا سيد الناجحين"3" Icon_minitime1الأحد مايو 15, 2011 7:03 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛؛؛

بسم الله الرحمن الرحيم
اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ (3) الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ (4) عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ (5)
وسبب نزول هذه الآية هي تلك القصة العظيمة التي ذكرنا جزأ منها في الخطوتين السابقتين ولأهميتها سونوردها مرة أخرى مع ما ذَكره أديب الدعوة الإسلامية في كتابه العظيم ( في ظلال القرآن ):
"عن عائشة رضي الله عنها قالت :« أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم ، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح . ثم حبب إليه الخلاء . وكان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه وهو التعبد الليالي ذوات العدد ، قبل أن ينزع إلى أهله ، ويتزود إلى ذلك . ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها . حتى جاءه الحق وهو في غار حراء . فجاءه الملك ، فقال : » اقرأ . قال : ما أنا بقارئ ، قال : فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد . ثم أرسلني فقال : اقرأ . فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني فقال : اقرأ . فقلت : ما أنا بقارئ . فأخذني فغطني الثالثة ، ثم قال : { اقرأ باسم ربك الذي خلق . خلق الإنسان من علق . اقرأ وربك الأكرم . الذي علم بالقلم . علم الإنسان ما لم يعلم } « . فرجع بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ترجف بوادره ، حتى دخل على خديجة ، فقال » زملوني زملوني « فزملوه حتى ذهب عنه الروع ، فقال : يا خديجة مالي؟ وأخبرها الخبر . وقال : » قد خشيت على نفسي « فقالت له : كلا . أبشر فوالله لا يخزيك الله أبداً . إنك لتصل الرحم ، وتصدق الحديث ، وتحمل الكل ، وتقري الضيف ، وتعين على نوائب الحق . ثم انطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن قصي ، وهو ابن عم خديجة أخي أبيها . وكان امرأ قد تنصر في الجاهلية . كان يكتب الكتاب العربي ، وكتب العبرانية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب وكان شيخاً كبيراً قد عمي . فقالت خديجة : أي ابن عم ، اسمع من ابن أخيك ، فقال ورقة : ابن أخي ، ما ترى؟ فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم بما رأى . فقال ورقة : هذا الناموس الذي أنزل على موسى . ليتني فيها جذع ، ليتني أكون حياً حين يخرجك قومك . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : » أو مخرجي هم؟ « فقال ورقة : نعم . لم يأت رجل قط بما جئت به إلا عُودِيَ ، وإن أدركني يومك أنصرك نصراً مؤزراً . ثم لم ينشب ورقة أن توفي . . الخ » . وهذا الحديث مخرج في الصحيحين من حديث الزهري . .....
وقفت هنا أمام هذا الحادث الذي طالما قرأناه في كتب السيرة وفي كتب التفسير ، ثم مررنا به وتركناه ، أو تلبثنا عنده قليلاً ثم جاوزناه!
إنه حادث ضخم . ضخم جداً . ضخم إلى غير حد . ومهما حاولنا اليوم أن نحيط بضخامته ، فإن جوانب كثيرة منه ستظل خارج تصورنا!
إنه حادث ضخم بحقيقته . وضخم بدلالته . وضخم بآثاره في حياة البشرية جميعاً . . وهذه اللحظة التي تم فيها هذا الحادث تعد بغير مبالغة هي أعظم لحظة مرت بهذه الأرض في تاريخها الطويل .
ما حقيقة هذا الحادث الذي تم في هذه اللحظة؟
حقيقته أن الله جل جلاله ، العظيم الجبار القهار المتكبر ، مالك الملك كله ، قد تكرم في عليائه فالتفت إلى هذه الخليقة المسماة بالإنسان ، القابعة في ركن من أركان الكون لا يكاد يرى اسمه الأرض . وكرّم هذه الخليقة باختيار واحد منها ليكون ملتقى نوره الإلهي ، ومستودع حكمته ، ومهبط كلماته ، وممثل قدره الذي يريده سبحانه بهذه الخليقة .
وهذه حقيقة كبيرة . كبيرة إلى غير حد . تتكشف جوانب من عظمتها حين يتصور الإنسان قدر طاقته حقيقة الألوهية المطلقة الأزلية الباقية .
ويتصور في ظلها حقيقة العبودية المحدودة الحادثة الفانية . ثم يستشعر وقع هذه العناية الربانية بهذا المخلوق الإنساني؛ ويتذوق حلاوة هذا الشعور؛ ويتلقاه بالخشوع والشكر والفرح والابتهال . . وهو يتصور كلمات الله ، تتجاوب بها جنبات الوجود كله ، منزّلة لهذا الإنسان في ذلك الركن المنزوي من أركان الوجود الضئيلة!
وما دلالة هذا الحادث؟
دلالته في جانب الله سبحانه أنه ذو الفضل الواسع ، والرحمة السابغة ، الكريم الودود المنان . يفيض من عطائه ورحمته بلا سبب ولا علة ، سوى أن الفيض والعطاء بعض صفاته الذاتية الكريمة .
ودلالته في جانب الإنسان أن الله سبحانه قد أكرمه كرامة لا يكاد يتصورها ، ولا يملك أن يشكرها . وأن هذه وحدها لا ينهض لها شكره ولو قضى عمره راكعاً ساجداً . . هذه . . أن يذكره الله ، ويلتفت إليه ، ويصله به ، ويختار من جنسه رسولاً يوحي إليه بكلماته . وأن تصبح الأرض . . مسكنه . . مهبطاً لهذه الكلمات التي تتجاوب بها جنبات الوجود في خشوع وابتهال .
فأما آثار هذا الحادث الهائل في حياة البشرية كلها فقد بدأت منذ اللحظة الأولى . بدأت في تحويل خط التاريخ ، منذ أن بدأت في تحويل خط الضمير الإنساني . . منذ أن تحددت الجهة التي يتطلع إليها الإنسان ويتلقى عنها تصوراته وقيمه وموازينه . . إنها ليست الأرض وليس الهوى . . إنما هي السماء والوحي الإلهي .
ومنذ هذه اللحظة عاش أهل الأرض الذين استقرت في أرواحهم هذه الحقيقة . . في كنف الله ورعايته المباشرة الظاهرة . عاشوا يتطلعون إلى الله مباشرة في كل أمرهم . كبيره وصغيره . يحسون ويتحركون تحت عين الله . ويتوقعون أن تمتد يده سبحانه فتنقل خطاهم في الطريق خطوة خطوة . تردهم عن الخطأ وتقودهم إلى الصواب . . وفي كل ليلة كانوا يبيتون في ارتقاب أن يتنزل عليهم من الله وحي يحدثهم بما في نفوسهم ، ويفصل في مشكلاتهم ، ويقول لهم : خذوا هذا ودعوا ذاك!
ولقد كانت فترة عجيبة حقاً . فترة الثلاثة والعشرين عاماً التالية ، التي استمرت فيها هذه الصلة الظاهرة المباشرة بين البشر والملأ الأعلى . فترة لا يتصور حقيقتها إلا الذين عاشوها . وأحسوها . وشهدوا بدأها ونهايتها . وذاقوا حلاوة هذا الاتصال . وأحسوا يد الله تنقل خطاهم في الطريق . ورأوا من أين بدأوا وإلى أين انتهوا . . وهي مسافة هائلة لا تقاس بأي مقياس من مقاييس الأرض . مسافة في الضمير لا تعدلها مسافة في الكون الظاهر ، ولا يماثلها بعد بين الأجرام والعوالم! المسافة بين التلقي من الأرض والتلقي من السماء . بين الاستمداد من الهوى والاستمداد من الوحي . بين الجاهلية والإسلام . بين البشرية والربانية ، وهي أبعد مما بين الأرض والسماء في عالم الأجرام!
وكانوا يعرفون مذاقها . ويدركون حلاوتها . ويشعرون بقيمتها ، ويحسون وقع فقدانها حينما انتقل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الرفيق الأعلى ، وانقطعت هذه الفترة العجيبة التي لا يكاد العقل يتصورها لولا أنها وقعت حقاً .........
لقد تحول خط التاريخ كما لم يتحول من قبل قط ، وكما لم يتحول من بعد أيضاً . وكان هذا الحدث هو مفرق الطريق . وقامت المعالم في الأرض واضحة عالية لا يطمسها الزمان ، ولا تطمسها الأحداث . وقام في الضمير الإنساني تصور للوجود وللحياة وللقيم لم يسبق أن اتضح بمثل هذه الصورة . ولم يجيء بعده تصور في مثل شموله ونصاعته وطلاقته من اعتبارات الأرض جميعاً ، مع واقعيته وملاءمته للحياة الإنسانية . ولقد استقرت قواعد هذا المنهج الإلهي في الأرض! وتبينت خطوطه ومعالمه . { ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حيّ عن بينة } لا غموض ولا إبهام . إنما هو الضلال عن علم ، والانحراف عن عمد ، والالتواء عن قصد!
إنه الحادث الفذ في تلك اللحظة الفريدة . الحادث الكوني الذي ابتدأ به عهد في هذه الأرض وانتهى عهد . والذي كان فرقاناً في تاريخ البشر لا في تاريخ أمة ولا جيل ، والذي سجلته جنبات الوجود كله وهي تتجاوب به ، وسجله الضمير الإنساني . وبقي أن يتلفت هذا الضمير اليوم على تلك الذكرى العظيمة ولا ينساها . وأن يذكر دائماً أنه ميلاد جديد للإنسانية لم يشهده إلا مرة واحدة في الزمان . .
إنها السورة الأولى من هذا القرآن ، فهي تبدأ باسم الله . وتوجه الرسول صلى الله عليه وسلم أول ما توجه ، في أول لحظة من لحظات اتصاله بالملأ الأعلى ، وفي أول خطوة من خطواته في طريق الدعوة التي اختير لها . . توجهه إلى أن يقرأ باسم الله : { اقرأ باسم ربك } . .
وتبدأ من صفات الرب بالصفة التي بها الخلق والبدء : { الذي خلق } .
ثم تخصص : خلق الإنسان ومبدأه : { خلق الإنسان من علق } . . من تلك النقطة الدموية الجامدة العالقة بالرحم . من ذلك المنشأ الصغير الساذج التكوين . فتدل على كرم الخالق فوق ما تدل على قدرته . فمن كرمه رفع هذا العلق إلى درجة الإنسان الذي يُعلم فيتعلم : { اقرأ وربك الأكرم ، الذي علم بالقلم . علم الإنسان ما لم يعلم } . .
وإنها لنقلة بعيدة جداً بين المنشأ والمصير . ولكن الله قادر . ولكن الله كريم . ومن ثم كانت هذه النقلة التي تدير الرؤوس!
وإلى جانب هذه الحقيقة تبرز حقيقة التعليم . . تعليم الرب للإنسان { بالقلم } . . لأن القلم كان وما يزال أوسع وأعمق أدوات التعليم أثراً في حياة الإنسان . . ولم تكن هذه الحقيقة إذ ذاك بهذا الوضوح الذي نلمسه الآن ونعرفه في حياة البشرية . ولكن الله سبحانه كان يعلم قيمة القلم ، فيشير إليه هذه الإشارة في أول لحظة من لحظات الرسالة الأخيرة للبشرية . في أول سورة من سور القرآن الكريم . . هذا مع أن الرسول الذي جاء بها لم يكن كاتباً بالقلم ، وما كان ليبرز هذه الحقيقة منذ اللحظة الأولى لو كان هو الذي يقول هذا القرآن . لولا أنه الوحي ، ولولا أنها الرسالة!"
ثم تبرز مصدر التعليم . . إن مصدره هو الله . منه يستمد الإنسان كل ما علم ، وكل ما يعلم . وكل ما يفتح له من أسرار هذا الوجود ، ومن أسرار هذه الحياة ، ومن أسرار نفسه . فهو من هناك . من ذلك المصدر الواحد ، الذي ليس هناك سواه .
وبهذا المقطع الواحد الذي نزل في اللحظة الأولى من اتصال الرسول صلى الله عليه وسلم بالملأ الأعلى ، بهذا المقطع وضعت قاعدة التصور الإيماني العريضة . .
كل أمر . كل حركة . كل خطوة . كل عمل . باسم الله . وعلى اسم الله . باسم الله تبدأ . وباسم الله تسير . وإلى الله تتجه ، وإليه تصير .
إذا هو الأمر الرباني الذي جاء من الله للنبي الأمي ليكون أمراً لأمته فإن كان النبي لا يقرأ!! فهذا لأن القرآن معجزة له فأنَّى لنبيٍ أمبي يأتي بمثل هذا القرآن وكذلك دافعاً لأعظم شبهات المشركين ومن سار على دربهم من المشككين في هذا الدين فلا يستطيعون القول: بأنه قرأ الكتب السابقة وجاء بهذا الدين!!! فالنبي أمي فكيف يفعل ذلك.
وقد جاء هذا الأمر الرباني في الوقت الذي كانت الديانات السماوية وغيرها مليئة بالأساطير والخرافات المخالفة للحقائق العلمية وحتى يمنعوا الناس أن يدركوا هذا التعارض جرموا العلماء واعتبر النصارى في إنجيلهم المحرف أن خطيئة آدم التي أخرجته من الجنة أنه أكل من شجرة المعرفة فكان عاقبة من أعمل عقله أن يحرق ويقتل فكان الصراع بين الدين والعلم بين الكنيسة والعلماء والذي أسفر عنه العلمانية وترك الدين في عصر النهضة في الغرب.
وأما نحن فكان عصر نهضتنا عندما امتثلنا بهذا الأمر وكانت انتكاستنا عندما تركناه وراء ظهورنا وانتشرت الخرافات و وأصبح الناس يتمسحوا بالقبور ويدعون الموتى ويؤلهون الأشخاص بأن يجعلوا لهم من الصفات ما ليست لأحد إلا لله ويصدقون الخرافات البعيدة كل البعد عن الدين الحنيف.
لذا فإنها المعرفة التي لا تأتي إلا بالقراءة فلمن أراد النجاح في الدنيا والآخرة عليك بالقراءة اجعلها صديقك وأنيسك في خلوتك ورفيقك الذي لا يمكن أن يأتي يوم ويخونك ولا يمكن أن يكرهك أو يملك ومهما قصرت في حقه فلن يوبخك وهو الذي يعطيك ولا يمنعك.
بل إنها التي تسمح لك بأن تأخذ أجمل وأروع ما في أدمغة الحكماء والأدباء والعلماء العاملين وتجارب الناجحين فتضعه في دماغك أنت لأن الكاتب لا يكتب وينشر للناس إلا أجمل ما في ثنايا عقله وما اطمأن إليه قلبه وما صقلته تجربته الطويلة التي تأخذه أنت وأنت في أتم راحتك.
بل القراءة هي الذي يجعل من الماضي المندرس حقيقة تعيشها بجمالها وتأثيرها دون أن يتطاير عليك شررها، وهو الذي يجعل الزمن بين يديك مثل الكره تنظر إليه في أي نقطة شأت من بدايته إلى نهايته فتستفيد من تجارب الآخرين، وتكون لك نعم المعين، عندها من كان هذا ديدنه فاليبشر.
فالعلم يبني بيوتاً لا أساس لها **** والجهل يهدم بيوت العز والشرف
وأبشر كل من عمل بهذه الآية (إقرأ..) بآية أخرى من كتاب الله عز وجل وهي يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)
وقد قال الرسول الكريم (طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة).
لذا وجب على كل مسلم أن يقرأ القرآن وكيف يقرأه إذا لم يعرف القراءة، أو كان ممن يهرب من القراءة ويشغل نفسه بالأشياء التافهة.
أما فوائد القراءة وكيفية القراءة وماذا نقرأ فقد أفاض في ذلك العلماء مهم الدكتور/ طارق السويدان الله والشيخ / عائض القرني حفظهما الله ورعاهم وجميع العلماء العاملين وغيرهم كثير وكذلك يستطيع كل منا أن يبحث هذا الموضوع في الإنترنيت وسيجد ما يشبع رغبته.
إذا هذه هي الخطوة الثالثة من الخطى التي لا يستغني عنها الناجحين, إذاً فلنقرأ بسم ربنا ولنتوكل عليه.
وفي الأخير أقول: إن أحسنت فمن الله وحدة وإن أسأت فمن نفسي والشيطان.
أرجو أن أكون قد وفقت في هذه الخطوة ومن كان معه إضافة أو فائدة أو ملاحظة فليتفضل بها ؛ فأيدينا مفتوحة وصدورنا واسعة ونسأل الله له التوفيق في الدنيا والآخرة.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خطوات النجاح من وقع خطا سيد الناجحين"3"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اسرار النجاح
» عملية شفط الدهون .. الفرق بين النجاح والفشل
» خطوات لمكياج عيون احترافي
» خطوات لتعليم كحل العين مايك اب
» خطوات و نصائح لمقابلة العريس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى فجر مصر :: •° ركــن الفجـــر الثقافــى °• :: •° التنميه البشريه °•-
انتقل الى: